www.tasneem-lb.net

قرآن

فضلها و مفرداتها 2

سورة الملك

 فضلها ومفرداتها

2

 

 عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّه قال:«من قرأ سورة تبارك فكأنّما أحيا ليلة القدر».

 

18الأرضذلولا:

←منقادةلتصرفاتكم، سَهْلة

19مَناكبها:

←جَوَانبهاأو جبالها

20إليهالنشور:

←إليهترجعون

21تمور:

←تضطرب

22حاصبا:

←ريحًاترميكم بالحَصباء

23كيفنذير:

←كيفإنذاري وقدْرتي على العقاب

24كاننكير:

←إنكاريعليهم بإهلاكهم

25صافّاتويَقبضْن:

←باسطاتٍأجنحتهنّ في الجوّ عند الطيران ويَضْمُمْـنـَـها إذا ضربنَ بها جُنوبهنّ.

26لجّوافي عُـتو:ّ

←تمادَوْافي عنادهم

27مُكـبّاعلى وجهه:

←عاثرا،سَاقطا عليه.

28يَمْشيسَويّا

←مُسْـتـَويًامُنتصبا سالمًا من العثور.

29ذرأكم

←خَلقكم

30رأوهزلفة

←رَأوُاالعذاب قريبًا منهم.

31سيئت

←كَئبَتْواسْوَدّتْ غمًّا وذلاّ

32بهتدعون

←تـَـطلبونأن يُعجّل لكم

33يُجيرالكافرين

←يُنـَجّـيهمْ.

34غَوْرا

←غائرًاذاهبًا في الأرض لا يُنال.

35بماءمعين

جَارأو ظاهرٍ، يسهل أخذه.

     

أسباب النزول:

( وأسرّواقولكم أو اجهروا به إنّه عليم بذات الصدور)

نقل بعض المفسّرين عن(ابن عبّاس) قوله في سبب نزول هذه الآية: (إنّ جماعة من الكفّار ـ أو المنافقين ـكانوا يذكرون الرّسول بالسوء بدون علمه، وكان جبرائيل عليه السلام يخبر الرّسولبذلك، وكان بعضهم يقول للآخر (أسرّوا قولكم) فنزلت الآية أعلاه موضّحة أنّ جهرهمأو إخفاءهم لأقوالهم هو ممّا يعلمه الله تعالى).

------------------

المصادر: تفسيرالهادي - تفسير الأمثل.


تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد